لحظات حلوة دافئة أمضيتها بصحبة الرفاق في إسلام أون لاين سابقا أون إسلام حاليا بمناسبة إعادة بعث المشروع العملاق الذي أريد له أن يدفن وأبى القائمون عليه إلا الصمود.
بقدر ما كان المشهد مؤلما في شهور الأزمة بقدر ما كان اليوم ملحميا فها هو الموقع ينتفض مجددا ويعلن عن نفسه بقوة.
كل الذين قد غادروا الموقع حضروا ليشهدوا اللحظة الرائعة التي تركت فيّ أعمق الأثر، لحظة تدشين الموقع وإطلاق الحمامات في فنائه الرحب.
يا الله.. في هذه اللحظة تحديدا تلاشت من ذهني كل لحظات المعاناة والألم والتردد الذين عايشتهم في أثناء الأزمة. لم يتبق إلا حبي العميق للمشروع ورغبتي في الاستمرار مع أسرتي الممتدة والمشاركة في دعم الموقع الجديد.
لحظات مضت سريعة وخلفت ورائها ذكريات لن تمحى.
بقدر ما كان المشهد مؤلما في شهور الأزمة بقدر ما كان اليوم ملحميا فها هو الموقع ينتفض مجددا ويعلن عن نفسه بقوة.
كل الذين قد غادروا الموقع حضروا ليشهدوا اللحظة الرائعة التي تركت فيّ أعمق الأثر، لحظة تدشين الموقع وإطلاق الحمامات في فنائه الرحب.
يا الله.. في هذه اللحظة تحديدا تلاشت من ذهني كل لحظات المعاناة والألم والتردد الذين عايشتهم في أثناء الأزمة. لم يتبق إلا حبي العميق للمشروع ورغبتي في الاستمرار مع أسرتي الممتدة والمشاركة في دعم الموقع الجديد.
لحظات مضت سريعة وخلفت ورائها ذكريات لن تمحى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق